ضغوط البريميرليج .. من يكون الضحية الأولى؟ – الرياضة نت
Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookVisit Us On YoutubeCheck Our Feed

ضغوط البريميرليج .. من يكون الضحية الأولى؟

موسم الدوري الإنجليزي الممتاز 2025-2026 على وشك الانطلاق، وهو أمر يبدو غير واقعي إلى حد ما، حيث لا يبدو أن اللاعبين قد حظوا بإجازة صيفية طويلة، خاصة أولئك الذين شاركوا في كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة. وفي الوقت نفسه، لا تزال عدة أندية تعمل في سوق الانتقالات، في محاولة يائسة لجلب لاعبين جدد – أو التخلص من بعض اللاعبين غير الفعالين – قبل إغلاق سوق الانتقالات في نهاية الشهر.

ومع ذلك، لدينا فكرة جيدة عن حالة جميع الفرق قبل استئناف الدوري الإنجليزي الممتاز، لذا يقدم موقع جول العالمي بعض التوقعات حول سباق الضحية الأولى من بين مدربي المسابقة هذا الموسم…

ثمن البداية البطيئة؟

ربما انتظر روستهام طويلاً قبل إقالة جولين لوبيتيجي، لكن خليفة الإسباني، جراهام بوتر، كان لا يزال أمامه متسع من الوقت لقلب موازين الموسم، لكنه فشل فشلا ذريعا في ذلك. لم يفز الهامرز سوى في ثلاث مباريات بالدوري الإنجليزي الممتاز بعد تعيين الإنجليزي في 9 يناير، ومر شهران دون أي انتصار في مرحلة ما. كان من الممكن أن تكون النتائج السيئة أكثر قابلية للتحمل لو كانت هناك أدلة على كرة القدم التقدمية التي اشتهر بها بوتر في برايتون، لكن وست هام كان سيئًا للغاية. لذلك، هناك احتمال كبير أن يتعرض المدرب السابق لتشيلسي لضغوط شديدة إذا بدأ الموسم بشكل بطيء، وهو احتمال كبير بالنظر إلى أن صفقات الصيف لم تفعل الكثير لرفع معنويات المشجعين المستائين من بيع محمد قدوس إلى توتنهام.

معجزة؟

يحتاج سكوت باركر إلى معجزة لتجنب الإقالة للمرة الثالثة في مسيرته كمدرب في الدوري الإنجليزي الممتاز. بالإضافة إلى خسارة جيمس ترافورد، الذي كان بمثابة يد أمينة للفريق، شهد بيرنلي أيضًا انتهاء عقود كل من سي جي إيجان-رايلي وجوش براونهيل، مما ترك فجوتين كبيرتين في الدفاع والوسط على التوالي. استقدم كلاريتس بعض اللاعبين الجدد، بما في ذلك أسطورة مانشستر سيتي كايل ووكر، لكنهم ما زالوا يفتقرون إلى الجودة الكافية للمنافسة في الدوري الممتاز، وسيكون من الجيد أن يستمر باركر في منصبه بعد أكتوبر.

أمر لا يبشر بالخير

انتشرت شائعات في الأيام التي أعقبت صعود الفريق من دوري الدرجة الثانية بأن ليدز قد يعين شخصًا آخر قبل عودته إلى الدوري الممتاز، وهو أمر لا يبشر بالخير أبدًا، كما أن دانيال فاركي لم يحظ بشعبية كبيرة بين الجماهير في عدة مراحل خلال فترة عمله في وست يوركشاير، لذا يبدو أنه الخيار الأبرز للرحيل المبكر. من المتوقع أن تمر جميع الفرق الصاعدة حديثًا بفترة سيئة، ومن المرجح أن تزداد الضغوط على فاركي بسرعة خاصة عندما تتعثر ليدز، حيث يتوق المشجعون بشدة للعودة إلى الدوري الممتاز.

التصنيفات: الدوري الانجليزي,عاجل